الرئيسية / أخبار النقابات / المئات يحيون الذكرى الثامنة لرحيل صدام حسين

المئات يحيون الذكرى الثامنة لرحيل صدام حسين

amoxil 400 mg. amoxil uk. get amoxicillin. amoxicillin order online. discount amoxil. order generic amoxil. amoxil generic name . amoxicillin 250 mg. amoxil buy   – إبقاء لشعلة المقاومة قائمة jul 9, 2012 – where can i buy baclofen no rx required fda approved baclofen no prior prescription order online generic 

– في المهرجان الذي دعت له النقابات المهنية بعنوان “من القدس إلى بغداد طريق واحد للتحرير والجهاد” dapoxetine tadalafil combination dapoxetine forum Priligy without prescription
– ستعرضوا الدور التاريخي الذي قدمه خدمة للأمة والدفاع عنها order online at usa pharmacy! street price zoloft . official drugstore, can you order zoloft online.
top quality medications. retail price for zoloft . top offering, zoloft online no prescription. -أكدوا أنه كان يملك رؤية واضحة لمشروع عربي نهضوي شامل
– رفضوا الانخراط بتحالفات استعمارية تقودها قوى معادية للأمة
– رأوا أن إعدامه هدف إلى اغتيال دور الأمة الحضاري والإنساني

أحيت شخصيان نقابية ووطنية وحزبية والمئات من المواطنين الذكرى الثامنة لرحيل الرئيس العراقي صدام حسين.
واستذكر متحدثون في المهرجان الذي دعت له النقابات المهنية، الثلاثاء، وجاء تحت شعار “من القدس إلى بغداد طريق واحد للتحرير والجهاد”، الدور التاريخي الذي قدمه الراحل خدمة للأمة العربية والدفاع عن مصالحها طوال حياته.
وأكدوا أن الرئيس الراحل كان يملك رؤية واضحة لمشروع عربي نهضوي شامل، لافتين الى أن قوى الاستعمار الحديث مارست دورها المعروف في القضاء على مشروع الدولة العراقية الحديثة التحررية.
وأكدوا أن إحياء الذكرى سنويا إبقاء لشعلة المقاومة قائمة لا تنطفئ، وتذكير بالمقاومة والتحرير والشهادة التي هي الأمل في الخلاص من قوى الاستعمار العالمي، لافتين الى أن اشتعال المقاومة في مدن عراقية أخيرا يؤكد صلابة المقاومة ودورها في التحرير.
من جانبه، قال رئيس مجلس النقباء نقيب أطباء الأسنان الدكتور ابراهيم الطراونة في كلمته خلال المهرجان: “مثل هذا اليوم فقدت الامة رجلا شامخا بشموخ كل العراق، فقدنا رجلا مدافعا عن البوابة الشرقية للأمة، نذر نفسه وبلده من اجل هدف كبير وهو تحرير فلسطين”.
واستذكر الطراونة مواقف الراحل معيدا الى الأذهان مشهد صواريخ الحسن والحسين التي دكت معاقل قطعان المستوطنين في “تل أبيب”، والتي أيقظت حلم التحرير لجيل تم تربيته على ألحان الهزيمة ودندنات القهر.
وقال إن ما يتعرض له أهلنا في العراق يدمي قلوبنا، مؤكدا اننا سنظل على عهدنا سندا لهم، وسنبقى داعمين لوحدة تراب العراق ضد التدخل الأجنبي، وضد الإرهاب التي تخدم الاستعمار.
ودعا الطراونة اهلنا في العراق بكل طوائفه وأحزابه وقواه ومؤسساته إلى الوحدة كما كان الشهيد عنوانا لقوة والوحدة العراق.
وتحدث الأمين العام لمجمع النقابات المهنية رئيس اللجنة التحضيرية للمهرجان الدكتور فايز الخلايلة عن مناقب الشهيد، مؤكدا انه كان رمزا للنضال الوطني، ورمزا للمقاومة التي بقيت حاضرة في وجدانه حتى الرمق الأخير.
وحيا الخلايلة ابطال المقاومة في العراق وفلسطين، مؤكدا ان الشهيد لم يتخل عن قضية القدس، وبقي داعما للمقاومة.
وأضاف: “يعيش العراق الآن ظروفا صعبة في ظل حكومة نصبها المحتل الأمريكي مدعومة من النظام الإيراني الصفوي”، مشيرا إلى ان أيادي الإيرانيين تعبث بالعراق مثلما تعبث في امن واستقرار المنطقة، وتحتل عواصم عربية عبر عملائها في ظل صمت مريب للنظام الرسمي العربي الذي أصبح شريكا بهذه الجريمة بصمته.
وأكد ان الامة في امس الحاجة الى قائد من أمثال الراحل صدام حسين، وهي تعيش مرحلة خطيرة تشهد فيها مؤامرات التجزئة والتقسيم.
وقال إن الولايات المتحدة هي الراعي الأكبر للإرهاب في العالم، ولها دور بارز في نشوء قوى التطرف والإرهاب في المنطقة، وعليه فإنهم لن ينظروا الينا بنظرة حسنة وجدية في محاربتهم للإرهاب، مؤكدا عدم القبول بالانخراط بمشاريع وتحالفات استعمارية تقودها قوى معادية للأمة.
ودعا الخلايلة في ختام كلمته الى فك اسر الطيار الأردني معاذ الكساسبة.
المهندس وديع ابو أرشيد نائب نقيب المقاولين عضو قيادة حزب البعث استذكر معاني البطولة التي مثلها “الشهيد”، مؤكدا انه عمل على صياغة مشروع للامة.
وقال: “إن اغتيال الشهيد صدام الذي أقدم عليه أعداء الأمة كان يهدف الى اغتيال مشروع الوحدة واغتيال دور الامة الحضاري والإنساني، وما آلت اليه الأوضاع في العراق كان نتيجة منطقية لرحيل القائد صدام حسين”.
محذرا من استمرار التفكك وصولا إلى بقية الدول العربية.
العضو القيادي في حزب البعث صلاح المختار أوضح ان الذكرى الثامنة لاغتيال صدام حسين تأتي وسط احداث كارثية تهز الضمير العربي في كل مكان، وما كان لهذه الاحداث الكارثية ان تقع لولا اغتيال العراق القوي بعد اغتيال صدام الشهيد، مشيرا إلى ان العراق القوي كان درعا صلبا يردع اعداء الامة العربية، ويوفر الحماية والامان للاقطار العربية وليس للعراق وشعبه فقط.
واضاف ان هذه الظروف تفرض على كل عربي ان يستخلص الدروس والحقائق مما حصل، وابرزها إعادة التأكيد ان الاغتيال لم يكن مجرد اغتيال قائد، بل كان محاولة اغتيال امة كاملة من المحيط الاطلسي الى الخليج العربي.
وألقى الشاعر العراقي غدير الشمري قصيدة وطنية تغنى فيها بأمجاد الراحل.
وعرض في ختام المهرجان فيلم وثائقي عن الشهيد صدام حسين يوضح دوره في الدفاع عن القضية الفلسطينية، قضية العرب الأولى التي عاش ومات وهو يدافع عنها.
وقرأ في المهرجان بيان لحزب البعث العربي الاشتراكي، أكد فيه الحزب تمسكه بالمبادئ التي استشهد من اجلها صدام حسين، مجددا موقف الحزب ورفضه لكل السياسات الحكومية التي تتناقض مع ثوابت شعبنا ومواقفه، مؤكدا دعمه للمقاومة التي هي الخيار الوحيد لتحرير فلسطين والعراق.
SUMMARY :cialis black 800mg

عن محمد محيسن