مهني جو مهني – اجدد الاخبار العربية والمحلية
buy zoloft buy ed pills visa, echeck, mastercard. buy female viagra. pfizer has patents online canada . cheap zoloft without prescription. buy generic zoloft online no prescription. zoloft purchase canada advice. amc theater coupons zoloft
عبدالله المجالي
online pharmacy meds buy baclofen online cheap baclofen where to buy in uk baclofen mail order online pharmacy australia discount baclofen cheap
غدا في الثامن عشر من كانون الأول تحتفل اليونسكو والدول العربية بيوم اللغة العربية.
في 18/12/ 1973 صدر قرار الجمعية العامة رقم 3190 بجعل اللغة العربية لغة رسمية للجمعية العامة وهيئاتها، ولك اختير هذا اليوم للاحتفال باللغة العربية.
أكثر ما تعانيه اللغة العربية اليوم هو هجوم بعض أبنائها عليها، وابتعاد الشباب عن الزهو والافتخار بها.
تقول الباحثة الالمانية زيغرد هونكه في كتابها الجليل «شمس العرب تسطع على الغرب» أن شباب أوروبا في العصور الوسطى، حين كانت أورويا تغرق في ظلام الجهل والتخلف، كانت الجامعات الإسلامية في الأندلس منارات علم لكل أوروبي يعشق العلم، وتزيد أن الشباب الأوروبي كان إذا أراد أن يتفاخر، ويظهر نفسه على أنه مثقف ومتعلم، كان يطعم حديثه بكلمات عربية.
الوضع أصبح معكوسا تماما الآن، فمن منا لا يستخدم كلمات أجنبية خلال حديثه حتى بدون قصد.
قد نحتاج إلى تعزيز تعليم اللغة العربية، وزيادة حصصها في المدارس، وإصدار قوانين لحفظ اللغة العربية في المراسلات والإعلانات ووسائل الإعلام، لحماية اللغة العربية والحفاظ عليها.
دون وضع اليد على السبب الرئيس لضعف مكانة اللغة العربية بين أبنائنا ستبقى كل جهود تعزيزها منقوصة.
والسبب الرئيس هو عقدة النقص التي يعاني منها الشباب العربي، فدولهم لم تعزز فيهم الانتماء العربي، ولم تستطع تقديم نموذج يحتذى به سوى التفاخر بالأبراج الاسمنيتة، وأطباق الطعام للدخول في كتاب جينيس.
في 18/12/ 1973 صدر قرار الجمعية العامة رقم 3190 بجعل اللغة العربية لغة رسمية للجمعية العامة وهيئاتها، ولك اختير هذا اليوم للاحتفال باللغة العربية.
أكثر ما تعانيه اللغة العربية اليوم هو هجوم بعض أبنائها عليها، وابتعاد الشباب عن الزهو والافتخار بها.
تقول الباحثة الالمانية زيغرد هونكه في كتابها الجليل «شمس العرب تسطع على الغرب» أن شباب أوروبا في العصور الوسطى، حين كانت أورويا تغرق في ظلام الجهل والتخلف، كانت الجامعات الإسلامية في الأندلس منارات علم لكل أوروبي يعشق العلم، وتزيد أن الشباب الأوروبي كان إذا أراد أن يتفاخر، ويظهر نفسه على أنه مثقف ومتعلم، كان يطعم حديثه بكلمات عربية.
الوضع أصبح معكوسا تماما الآن، فمن منا لا يستخدم كلمات أجنبية خلال حديثه حتى بدون قصد.
قد نحتاج إلى تعزيز تعليم اللغة العربية، وزيادة حصصها في المدارس، وإصدار قوانين لحفظ اللغة العربية في المراسلات والإعلانات ووسائل الإعلام، لحماية اللغة العربية والحفاظ عليها.
دون وضع اليد على السبب الرئيس لضعف مكانة اللغة العربية بين أبنائنا ستبقى كل جهود تعزيزها منقوصة.
والسبب الرئيس هو عقدة النقص التي يعاني منها الشباب العربي، فدولهم لم تعزز فيهم الانتماء العربي، ولم تستطع تقديم نموذج يحتذى به سوى التفاخر بالأبراج الاسمنيتة، وأطباق الطعام للدخول في كتاب جينيس.
