pharmacy rewards & more. want to buy estrace estradiol in internet discount no prescription tennessee generic estrace – cream cost no doctors prednisone no rx . pain relief|muscle relaxant. buy prednisone pills online no prescription , non perscription prednisone , deltasone online trusted online cialis store. doxycycline dosage before or after meal doxycycline monohydrate nhs doxycycline reviews buy cialis online no prescription required:buy cialis no prescription , purchase estrace estradiol online western buy dapoxetine online . dapoxetine is used as a treatment for premature ejaculation. cheap dapoxetine!
تراشقت الكتلتان الرئيسيتان في انتخابات نقابة المقاولين الاتهامات بينها قبيل الانتخابات التي ستجري الجمعة.
وفي الوقت الذي كال مرشح كتلة العمل والتغير احمد الحسنات الاتهامات للمجلس الحالي للنقابة، مؤكدا انه تغول على المقاولين من الفئات الثالثة والرابعة، حيث سيطر المقاولين من الفئة الأولى والثانية على اغلب المشاريع، أكد نقيب المقاولين احمد الطراونة أن مسؤولية العطاءات هي مسؤولية وزارة الأشغال، معتبرا هذه الاتهامات تخرسات لا أساس لها من الصحة.
كتلة العمل والتغير عقدت مؤخرا لقاء في مدينة الحسين الرياضية انهال خلاله المتحدثون نقدا لاذعا لأداء مجلس النقابة، متهمين اياه بالمحاباة وتوزيع العطاءات على المحسوبين، وتجميع العطاءات الصغيرة في عطاءات موحدة خدمة للفئات الاولى من المقاولين على حساب الفئات الأخرى التي تعاني من ظروف صعبة وقاسية.
وقال الحسنات لـ”السبيل” إن مجلس النقابة الحالي سيطر على معظم العطاءات التي تم تنفيذها في مخيم الزعتري، حيث جرى توزيعها على اعضاء المجلس الحالي من الذين يحملون التصنيف الأول، رغم ان تلك المعطاءات هي عطاءات صغيرة وهي من حق المقاولين فن الفئة الثالة والرابعة والخامسة.
وأضاف لقد قام المجلس الحالي بتجميع تجميع الكثير من العطاءات الصغير في عدد من المحافظات لتصبح عطاء واحد؛ بهدف الاستيلاء على هذه العطاءات وحرمان الفئات الصغيرة منها، مؤكدا ان هذه العملية أدت إلى زيادة في حجم النفقات وتأخير في التسليم.
واشار الحسنات الى ما اسماه ظاهرة العقود الصورية التي يتم بموجبها، تجاهل المقاولين الأردنيين، وتكليف مقاولين “من جنسيات عربي من خلال ما يعرف بعقود الباطن”؛ الأمر الذي انهك المقاول الأردني الذي بات يبحث عن عمل دون جدوى.
وأشار الحسنات إلى أن اداء مجلس النقابة أدى إلى تراجعها على كافة المستويات.
في المقابل، اعتبر نقيب المقاولين احمد الطراونة هذه الاتهامات تدخل في باب الدعاية الانتخابية، مؤكدا ان انجازات النقابة كثير وكبيرة، ويعلمها هؤلاء قبل غيرهم حسب تعبيرة.
وقال إن توزيع المعطاءات تمنح من قبل وزارة الأشغال العامة ولا علاقة للنقابة بها.
وفيما يتعلق بالعطاءات الصغير، أشار الطراونة إلى ان عددا كبيرا من المقاولين/ الفئة الأولى، ومن بينهم الحسنات تتقدموا بطلبات الى النقابة طالبوا فيها منحهم فرصة للدخول ضمن العطاءات الأقل؛ نتيجة للظروف الصعبة التي والركود في الأعمال الإنشائية.
وفيما يتعلق بقضية عطاءات الزعتري، قال الطراونة إن هذه المشاريع التي يتم تنفيذها جاءت بتمويل من الوكالة الامريكية للتنمية، وبعض المنظمات الانسانية العالمية التي تعمل في هذا المجال، حيث طالب هؤلاء بقائمة مقاولين لديهم قدرات مالية للتنفيذ كبيرة. وطلب من النقابة تزويد تلك الجهات بقائمة لمقاولين لديهم قدر حيث استجابت النقابة لهذا الطلب.
وتجري انتخابات نقابة المقاولين كل ثلاث سنوات، تحت اشراف وزارة الاشغال العامة؛ حيث يبلغ ان عدد المسجلين في الهيئة حوالي 2800 عضو، ومن يحق لهم الانتخاب حوالي 1800 ممن قاموا بتسديد العضوية.
من الجدير ذكره ان النقيب الحالي المهندس احمد الطراونة عزم على الترشح للدورة القادمة، الا انه سرعان ما تراجع بعد الاصطدام ببعض القوانين، وكان آخرها في محكمة العدل العليا التي اكدت انه يحق له الترشح والفوز، لكن في المقابل قد يتم الطعن في قانونية ترشحه؛ مما حدا بالطراونة للتراجع، واتاحة المجال امام الزملاء الآخرين.
وكانت النقابة عقدت اجتماع الهيئة العامة العادي السنوي برئاسة نقيب المقاولين المهندس احمد يوسف الطراونة الجمعة الماضية، وبحضور أعضاء المجلس واعضاء الهيئة العامة، ومندوب وزير الاشغال العامة و لاسكان المهندس عصام الجبور وامين عام النقابة المهندس طارق الهريني.
وتم في الاجتماع المصادقة على التقرير السنوي للنقابة بشقيه الاداري والمالي لإعمال المجلس في العام الماضي.cialis super active wiki