عبدالله المجالي
cost of zithromax z-pak generic pharmacy. high quality pills are only in our drugstore. order fluoxetine online hcl 20 mg price prozac liquid australia fluoxetine reviews uk 10 mg en espanol prozac 50 mg side effects. side effects prozac 10 mg ocd tic buy prozac usa no prescription . pharmaceutical products at discount prices. the best purchase zithromax
بعد أكثر من عام وصلت أخيرا نتائج التحقيق الإسرائيلي حول جريمة اغتيال القاضي الأردني رائد زعيتر.
وصلت النتائج بالظرف المختوم قبل أكثر من أسبوع، لكن الحكومة صرحت أول أمس بذلك فقط.
زعيتر اغتيل على يد جنود الاحتلال على معبر جسر الملك حسين، في العاشر من نيسان 2014، والشهود نحو خمسين راكبا كانوا يستقلون نفس الحافلة مع القاضي زعيتر.
حينها غضب الشعب الأردني، وجابت مسيرات الغضب العاصمة عمان، ووصل الغضب إلى مجلس النواب الذي أرغد وأزبد، وطالب بطرد السفير الصهيوني وقطع العلاقات مع الكيان الغاصب.
وحدها الحكومة كانت رابطة الجأش في هذا المصاب الجلل، ولم تفقد عقلها ولا أعصابها، فعملت على تهدئة النواب والناشطين والشعب الغاضب، بأنها طلبت تحقيقا فوريا من الجانب الإسرائيلي حول ما حدث.
وآتت العطوة التي أعطتها الحكومة للكيان الصهيوني أكلها، فهدأت النفوس، وبردت الرؤوس الحامية، وعاد الدم الفائر إلى العروق، و»انضب» الشعب صاحب الذاكرة «المخرومة».
أخيرا جاء التحقيق الذي لم ينتظره أحد، ولم يتابعه أحد، لكنه جاء بالظرف المختوم إلى الحكومة التي أعطت العطوة.
حتى هذه اللحظة لم تخبرنا الحكومة بفحوى التحقيق، وربما لم تفتحه بعد.
دعونا لا نتفاجأ إن أظهر التحقيق الإسرائيلي أن القاضي الشهيد رائد زعيتر هو الجاني، وأن علينا أن نذهب ونأخذ عطوة من نتنياهو.
دعونا اليوم نتذكر القابع في السجن منذ 18 عاما الجندي أحمد الدقامسة المحكوم بالمؤبد لأنه أطلق النار على فتيات إسرائيليات بعد أن استفززنه واستهزأن به وهو يصلي.
وصلت النتائج بالظرف المختوم قبل أكثر من أسبوع، لكن الحكومة صرحت أول أمس بذلك فقط.
زعيتر اغتيل على يد جنود الاحتلال على معبر جسر الملك حسين، في العاشر من نيسان 2014، والشهود نحو خمسين راكبا كانوا يستقلون نفس الحافلة مع القاضي زعيتر.
حينها غضب الشعب الأردني، وجابت مسيرات الغضب العاصمة عمان، ووصل الغضب إلى مجلس النواب الذي أرغد وأزبد، وطالب بطرد السفير الصهيوني وقطع العلاقات مع الكيان الغاصب.
وحدها الحكومة كانت رابطة الجأش في هذا المصاب الجلل، ولم تفقد عقلها ولا أعصابها، فعملت على تهدئة النواب والناشطين والشعب الغاضب، بأنها طلبت تحقيقا فوريا من الجانب الإسرائيلي حول ما حدث.
وآتت العطوة التي أعطتها الحكومة للكيان الصهيوني أكلها، فهدأت النفوس، وبردت الرؤوس الحامية، وعاد الدم الفائر إلى العروق، و»انضب» الشعب صاحب الذاكرة «المخرومة».
أخيرا جاء التحقيق الذي لم ينتظره أحد، ولم يتابعه أحد، لكنه جاء بالظرف المختوم إلى الحكومة التي أعطت العطوة.
حتى هذه اللحظة لم تخبرنا الحكومة بفحوى التحقيق، وربما لم تفتحه بعد.
دعونا لا نتفاجأ إن أظهر التحقيق الإسرائيلي أن القاضي الشهيد رائد زعيتر هو الجاني، وأن علينا أن نذهب ونأخذ عطوة من نتنياهو.
دعونا اليوم نتذكر القابع في السجن منذ 18 عاما الجندي أحمد الدقامسة المحكوم بالمؤبد لأنه أطلق النار على فتيات إسرائيليات بعد أن استفززنه واستهزأن به وهو يصلي.