buy atarax, atarax online, order atarax online, purchase atarax online, generic atarax, atarax 25 mg tablet, atarax 10mg tablets. atarax online
dapoxetine price in canada dapoxetine by mail order buy dapoxetine uk prescription discount prices buy generic dapoxetine online australia discounts
محمد محيسن prednisone generic and trade name buy veterinary prednisone buy Deltasone
إذا كان الشعب لا يريد وادي عربة ويعبر من خلال نوابه ونقابييه وحزبييه حتى بعض رسمييه عن ذلك، وذا كانت الحكومة تدعي أنها مع الشعب بطوله وعرضه وتمثله خير تمثيل.. فمن بقي مع الاتفاقية إذاً؟!
تقول الأحجية الأردنية إن الاتفاقية أنهكت الأردن اقتصاديا وجلبت عليه الانتقادات السياسية ووضعته في زاوية حرجة، مع ذلك تبقى بنودها قائمة ولا يجرؤ احد على تغير حرف في تفاصيلها باستثناء الكيان الصهيوني الذي يعمل ما يريد ويطبق ما يتوافق مع مصلحته ويتماشى مع رغباته العدوانية.
عقدان من الزمن مضيا على الاتفاقية تضاعفت خلالها المديونية الأردنية خمسة إضعاف بل زدادت فيها مساحات الفقر واتسعت لتشمل البادية والقرية والمخيم والمدينة. وتشعبت فيها العقد الاجتماعية وتراجعت فيها الديمقراطية وانهارت فيها قيم اجتماعية كانت حتى وقت قريب من المحرمات كظهور مسؤولين صهاينة على شاشات التلفزيون وبالتالي دخولهم لكل بيت عنوة ودون إذن مسبق.
ما يحزن حقا هو ان الجميع يعرف أن الاتفاقية كانت وما زالت نظير شؤم على الاردن، حتى أكثر المدافعين عنها يعترفون ضمنا ان الأردن لم يحقق منها اي مكسب ولكنها بقيت كالبقرة المقدسة لم يصبها أي تغير او تحديث.
احد زملائنا يعمل في محطة فضائية حاول البحث عن مؤيدين للاتفاقية ولكنه لم يجد لأكثر من شهر.. ورغم ذلك الاتفاقية باقية ولم تتزحزح.
الاتفاقية التي عقد من اجلها مئات الحوارات أثبتت ان الأردن هو البلد الوحيد الذي يجتمع فيه المسؤولون مع كافة قطاعات الشعب ونخبه السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية ويتحاور معهم، بل يجادلهم بالتي هي أحس، ويصر المسؤولون فيه على الحوار المعمق واخذ الآراء والتشاور. وكأنه حوار «الطرشان» او حوار من طرف واحد.
على المستوى السياسي أدت الاتفاقية بحسب سياسيين ونقابيين الى تراجع الاردن الوطني والسياسي، حتى انه لم يستطع حماية مواطن سقط برصاص الغدر الصهيوني وهو الشهيد القاضي رائد زعيتر، كما فقدت الاتفاقية مضمونها وبات المبرر التي تدعيه الحكومة حماية المقدسات فارغا من محتواه بعد ان عاث الصهاينة بالمسجد الأقصى تدنيسا وتخريبا.
اقتصاديا لم يبق اي خبير اقتصادي او محلل ولا مزارع او صناعي إلا اشتكى من الاتفاقية.
أما على الصعيد المائي فقد سرق الصهاينة المياه وحولوها لانهار أعطونا بدلا عنها مياها ملوثة بالمجاري.. اذا من يقف مع الاتفاقية بعد؟
إذا كان الشعب لا يريد وادي عربة ويعبر من خلال نوابه ونقابييه وحزبييه حتى بعض رسمييه عن ذلك، وذا كانت الحكومة تدعي أنها مع الشعب بطوله وعرضه وتمثله خير تمثيل.. فمن بقي مع الاتفاقية إذاً؟!
تقول الأحجية الأردنية إن الاتفاقية أنهكت الأردن اقتصاديا وجلبت عليه الانتقادات السياسية ووضعته في زاوية حرجة، مع ذلك تبقى بنودها قائمة ولا يجرؤ احد على تغير حرف في تفاصيلها باستثناء الكيان الصهيوني الذي يعمل ما يريد ويطبق ما يتوافق مع مصلحته ويتماشى مع رغباته العدوانية.
عقدان من الزمن مضيا على الاتفاقية تضاعفت خلالها المديونية الأردنية خمسة إضعاف بل زدادت فيها مساحات الفقر واتسعت لتشمل البادية والقرية والمخيم والمدينة. وتشعبت فيها العقد الاجتماعية وتراجعت فيها الديمقراطية وانهارت فيها قيم اجتماعية كانت حتى وقت قريب من المحرمات كظهور مسؤولين صهاينة على شاشات التلفزيون وبالتالي دخولهم لكل بيت عنوة ودون إذن مسبق.
ما يحزن حقا هو ان الجميع يعرف أن الاتفاقية كانت وما زالت نظير شؤم على الاردن، حتى أكثر المدافعين عنها يعترفون ضمنا ان الأردن لم يحقق منها اي مكسب ولكنها بقيت كالبقرة المقدسة لم يصبها أي تغير او تحديث.
احد زملائنا يعمل في محطة فضائية حاول البحث عن مؤيدين للاتفاقية ولكنه لم يجد لأكثر من شهر.. ورغم ذلك الاتفاقية باقية ولم تتزحزح.
الاتفاقية التي عقد من اجلها مئات الحوارات أثبتت ان الأردن هو البلد الوحيد الذي يجتمع فيه المسؤولون مع كافة قطاعات الشعب ونخبه السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية ويتحاور معهم، بل يجادلهم بالتي هي أحس، ويصر المسؤولون فيه على الحوار المعمق واخذ الآراء والتشاور. وكأنه حوار «الطرشان» او حوار من طرف واحد.
على المستوى السياسي أدت الاتفاقية بحسب سياسيين ونقابيين الى تراجع الاردن الوطني والسياسي، حتى انه لم يستطع حماية مواطن سقط برصاص الغدر الصهيوني وهو الشهيد القاضي رائد زعيتر، كما فقدت الاتفاقية مضمونها وبات المبرر التي تدعيه الحكومة حماية المقدسات فارغا من محتواه بعد ان عاث الصهاينة بالمسجد الأقصى تدنيسا وتخريبا.
اقتصاديا لم يبق اي خبير اقتصادي او محلل ولا مزارع او صناعي إلا اشتكى من الاتفاقية.
أما على الصعيد المائي فقد سرق الصهاينة المياه وحولوها لانهار أعطونا بدلا عنها مياها ملوثة بالمجاري.. اذا من يقف مع الاتفاقية بعد؟
top quality medications. buy zoloft online india . next day delivery, buy zoloft uk.
brand name: valtrex generic name: valacyclovir. you can buy valtrex online and without prescription. uses and indications. valtrex is an antiviral drug. cialis black 200 mg