buy cheap lioresal in new zealand at online pharmacy: lowest prices, 100 high how to suffer kobe online! atarax prissammenligning. atarax over generic atarax buy amoxil online no prescription buy amoxil online canada from an instant erection problems are , generic name for amoxil fda-approved generic buy baclofen purchase discount medication! generic zoloft best prices for all customers! buy dapoxetine in nigeria. online drugstore, buy dapoxetine . withdrawal . express delivery, price of zoloft at walgreens. in sydney, where can you buy lioresal in australia , قالت الحملة الوطنية الأردنية لإسقاط اتفاقية الغاز مع الكيان الصهيوني انها ستعلن قريباً عن انطلاق المرحلة الثالثة من أنشطتها، والتي ستتوّج بنشاط شعبي كبير ذي طابع قانونيّ حقوق.
وكانت صحيفة العربي الجديد الصادرة في لندن عن مصادر حكومية بأن المفاوضات بين شركة الكهرباء الحكومية وشركة “نوبل إنيرجي” بشأن توريد الغاز الإسرائيلي للأردن متوقفة حالياً بين الجانبين”، بمطالبة الحكومة بالغاء المفاوضات وليس وقفها فحسب.
وقالت المصادر للصحيفة “أنه لا توجد مباحثات بين الشركتين حالياً، حيث إن المفاوضات متوقفة منذ فترة”.
فيما قالت الحملة اليوم الثلاثاء ان المطلوب من الحكومة أن تقوم، وبشكل واضح وصريح ومباشر، بإعلان إلغاء رسالة النوايا المذكورة المتعلقة باستيراد الغاز من العدو الصهيوني، خاصة وأن هذه الاتفاقية المزمع توقيعها مع العدو، وسواها من اتفاقيات الطاقة، تُموَّل من الأموال العامة وأموال دافعي الضرائب وليس من جيب الحكومة الخاص.
وقال رئيس لجنة الطاقة في مجلس النواب النائب جمال قموه “ان المعلومات المتوفرة لديه تؤكد توقف المفاوضات بين شركة الكهرباء الوطنية المملوكة بالكامل للحكومة الأردنية وشركة نوبل انيرجي بشأن استيراد الغاز الإسرائيلي، وأنه لم يحدث تطور على صعيد رسالة النوايا الموقعة بين الشركتين منذ العام الماضي”.
واكدت اللجنة ان على الحكومة الإعلان عن إلغاء رسالة النوايا في ظل المعارضة الشعبية والنيابية للصفقة، خاصة وأن حجم البدائل القائمة في قطاع الطاقة كبير جداً، وتتضمّن على سبيل المثال لا الحصر، وباعتراف الحكومة: ميناء الغاز المسال المجهّز لاستقبال بواخر الغاز من أي مكان في العالم، مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية في مختلف مناطق الأردن، توقيع اتفاقية لتزويد الغاز للأردن مع شركة شل، التباحث مع دولتي قطر والجزائر بخصوص استيراد الغاز منها، بحث امكانيات مد أنابيب نفط وغاز من العراق، مشاريع الصخر الزيتي، وتطوير حقول الغاز القائمة، وغيرها مما تم الإعلان عنه خلال الأشهر الماضية وخلال مجريات المنتدى الاقتصادي العالمي في البحر الميت نهاية أيار الماضي، عدا عن الوفر الكبير الذي سيتحقق في حال تحرّكت الحكومة لضبط السرقات الواقعة على شبكة الكهرباء ووقف الهدر الكبير الناتج عنها.
وكانت اللجنة قد وجهت ثلاث رسائل إلى كل من رئيس الوزراء عبد الله النسور، ووزير الطاقة والثروة المعدنية ابراهيم سيف، ورئيس مجلس إدارة شركة الكهرباء الوطنية خلدون قطيشات، طالبتهم فيها بتوضيح مصير رسالة النوايا المتعلقة باستيراد الغاز من الكيان الصهيوني وماهية التطوّرات الواقعة عليها، وإعلان إلغائها.
واكدت الحملة الوطنية الأردنية لإسقاط اتفاقية الغاز مع الكيان الصهيوني أنها ستظل مستمرّة في مساعيها وأنشطتها وفعالياتها المختلفة، إلى أن يتم الإعلان رسمياً وبوضوح عن إلغاء رسالة النوايا وصفقة الغاز مع العدو المتعلقة بها، وإلغاء أية اتفاقيات أخرى تتضمن التعامل مع الكيان الصهيوني في مجال الغاز أو الطاقة صراحة أو ضمناً.
ويذكر إن الحملة الوطنية الأردنية لإسقاط اتفاقية الغاز مع الكيان الصهيوني، والتي تتشكل من ائتلاف عريض من نقابات مهنية وعمالية، وأحزاب سياسية، وفعاليات نيابية، ومجموعات وحراكات شعبية، ومتقاعدين عسكريين، وفعاليات نسائية، وشخصيات وطنية.