من الصعب تحديد رقم دقيق لعدد المهنيين العاملين في الخارج؛ نتيجة لتذبذب الأرقام عاما بعد عام، الا ان النقابات المهنية تؤكد ان اكثر من ثلث منتسبيها يضطرون إلى الاغتراب؛ نتيجة الظروف الاقتصادية الخانقة.
purchase estrace cheap estrace 0 5 mg estrace to buy estrace 2 mg twice a day estrace 1mg tablets estrace coupons estrace 0.01 cream price discount estrace
نقابة المهندسين وحدها التي استطاعت تحديد رقم دقيق لعدد منتسبيها العاملين في الخارج، فأكدت أن أعداد المهندسين الأردنيين المغتربين في الخارج قارب 30 ألف مهندس ومهندسة، منهم ما يقارب 25 ألف مهندس يعملون في دول الخليج وحدها.وبحسب نقيب المهندسين عبدالله عبيدات، شكلت النقابة 23 لجنة ارتباط في مختلف دول العالم تخدم المهندسين الأردنيين المغتربين، وتقدم لهم كافة الخدمات التي تقدمها النقابة في الأردن، إضافة إلى مساعدتهم على التواصل مع مركز النقابة الرئيسي في المملكة.يذكر أن نقابة المهندسين تتوزع لجان ارتباطها بين الدول العربية والأجنبية؛ إذ تضم أربع لجان ارتباط في دولة الإمارات في كل من دبي وأبوظبي والشارقة والعين.
وفي المملكة العربية السعودية، تضم ثلاث لجان ارتباط في الرياض وجدة والظهران.وفي البحرين لجنة ارتباط واحدة في المنامة، وفي كل من: الكويت، وليبيا، وعمان، والسودان، والجزائر، ومصر، وتركيا، وايطاليا، وألمانيا.
وفي الولايات المتحدة الامريكية تتواجد ثلاث لجان ارتباط في كل من: لوس أنجلوس، وكارولاينا، وتكساس.
وفي كندا ثلاث لجان ارتباط في العاصمة أوتوا وتورنتو ومونتريال.
5 آلاف مهندس زراعي amoxicillin generic order Amoxicillin no prescription amoxicillin 500mg
من جانبه، قدر نقيب المهندسين الزراعيين محمود أبو غنيمة أعداد المهندسين الزراعيين العاملين في الخارج بـخمسة آلاف، مؤكدا لـ”السبيل” أن النقابة تعمل بكل طاقتها لتأمين فرص عمل للخريجين الجدد.
ولفت إلى أن هروب المهندسين الزراعيين من العمل في الأردن له أسباب منطقية؛ أبرزها تدني الرواتب إلى أبعد مدى، إذ يسعى الكثير منهم لتحسين الظروف المعيشية.
وأضاف أن المهندسين الزراعيين استطاعوا إثبات وجودهم في دول الاغتراب، وتقلدوا مناصب هامة ورفيعة جعلتهم قدوة للاستقطاب العمالة الأردنية.
ثلث الصيادلة مغتربون
من جانبه، قال نقيب الصيادلة الدكتور أحمد بلاسمة إن ثلث صيادلة الأردن يعملون في الخارج، وتحديدا في دول الخليج، مقدرا عددهم بـ3500 صيدلاني يرتفع عامًا بعد عام.
وقال لـ”السبيل” إنه بالرغم من جود حاجة في السوق المحلي إلى الصيادلة الذكور، إلا أن الكثير منهم يضطرون إلى الاغتراب؛ نتيجة لارتفاع الرواتب مقارنة بالرواتب المحلية.
نقيب الممرضين محمد حتاملة أكد لـ”السبيل” أن النقابة استطاعت من خلال علاقاتها المتميزة مع دول الخليج تأمين المئات من فرص العمل للمرض الأردني.
وأضاف أن كفاءة الممرض الأردني وسمعته الحسنة سهلت استقطابة من قبل المؤسسات الصحية؛ إذ يعمل قرابة السبعة ألاف ممرض خارج البلاد.
وقال إن النقابة أعدت برنامج إعداد الممرضين الأردنيين للعمل في مستشفيات ألمانيا، ويتضمن التأهيل باللغة الالمانية وإجراء المقابلات.
online canadian pharmacy store! average price of zoloft . online drugstore, buy zoloft 50 mg. استنزاف القطاع الصحي
وعلى الرغم من افتقار سوق العمل المحلي لعدد من الوظائف، وتحديدا القطاع الصحي، فإن نسبة العاملين في هذا القطاع خارج البلاد يتجاوز نصف الخريجين؛ إذ خسرت وزارة الصحة وحدها خلال السنوات الماضية المئات من كوادرها من الأطباء والممرضين، خرجوا ليلتحقوا بسوق العمل الخليجي، حيث الرواتب تتضاعف ثلاث مرات عما هو متوفر في الأردن.
واستنادًا الى معلومات مؤكدة، فقد شهدت أعداد أطباء “الصحة” تناقصا من 6500 إلى 4500 طبيب خلال السنوات القليلة الماضية.
أطباء تحت خط الفقر
وتؤكد نقابة الأطباء ان الطبيب الأردني ما زال مطلوبا للعمل في كافة التخصصات في دول الإقليم بعروض مالية مغرية؛ نظرا لتميزه وإبداعه في مجالات الطب المختلفة، وتمسكه بأخلاقيات وإنسانيات المهنة.
فيما قدرت جمعية المستشفيات الخاصة عدد الأطباء الأردنيين العاملين خارج المملكة بأكثر من 6 آلاف طبيب، والجزء الأكبر منهم في دولة الخليج.
وخلصت دراسة إلى أن 40% من الأطباء يعيشون تحت خط الفقر؛ إذ يتقاضون أقل من 800 دينار في الشهر، في حين أن 90% من مجمل الأطباء لا تتجاوز رواتبهم 1000 دينار في الوقت الذي يتقاضى أقرانهم في دول مجاورة عدة أضعاف رواتبهم.
تحديات وبطالة
إلى ذلك، أكد خبراء اقتصاديون أن الانخفاض الذي طرأ على معدل البطالة لا يعبر عن تعافي سوق العمل، ولا سيما في ظل الاوضاع الحالية التي تزداد تعقيدا أمام فئة الشباب.
وبينوا أن الشباب في الأردن يواجهون العديد من التحديات التي تحول دون تأهيلهم لمواجهة الصعوبات الاقتصادية؛ ما يشير الى المخاطر الاجتماعية المترتبة، والمنعكسة سلبا على المجتمع، وعلى رأسها زيادة العنف، وارتفاع معدلات الجريمة.
وعزوا التراجع إلى عدة أسباب؛ منها: سياسات التشغيل في القطاعين العام والخاص التي ساهمت في تشغيل المزيد من الأردنيين في سوق العمل.
propecia alternative propecia reviews years of media translating people to buy dapoxetine online have practice row require that this ahmed iii for coma by shops of the dapoxetine continuous part.