best place to buy zoloft purchase amoxil buy amoxil online amoxil purchase online, zoloft vs paxil for social anxiety, zoloft 50 mg price , how long does insomnia last while taking zoloft , free zoloft coupons,
بعد رمضان هادئ ورإجاء ملفات عالقة
40 mg high 60mg side effects can i order purchase discount medication! buy zoloft canada . approved pharmacy, zoloft order canada. prozac online generic prozac reviews 360 mg prozac to die. buy cheap generic prozac cost prozac 10 mg anxiety is
buy valtrex online from a licensed canadian pharmacy. low prices guaranteed. كتب محمد محيسن :- من المتوقع ان تنعكس حالة الهدوء والسكون التي شهدها مجمع النقابات المهنية خلال رمضان الى سخونة بعد العيد في ظل تراكم ملفات مهنية وسياسية عالقة تنتظر تسليكها.
وكان اقتصر نشاط أغلب النقابات المهنية خلال رمضان المبارك على الجوانب الإنسانية، فيما غاب تماما أي نشاط سياسي او مهني او اقتصادي.
وكان اقتصر نشاط أغلب النقابات المهنية خلال رمضان المبارك على الجوانب الإنسانية، فيما غاب تماما أي نشاط سياسي او مهني او اقتصادي.
وكان لافتا خلال الشهر الفضيل تعمد النقابات المهنية إرجاء الكثير من القضايا المهنية الحساسة التي كانت قبل العيد الشغل الشاغل لبعض النقابات على غرار الانتخابات التي ستجرى لنقابة الصيادلة والأسنان.
ففي نقابة الصيادلة أرجأت الفعاليات النقابية قضية انتخابات المجلس رغم السخونة والرفض المطلق الذي أبداه الصيادلة لإطالة أمد اللجنة الحكومية التي تدير النقابة حاليا. وكانت الحكومة قد قررت حل مجلس النقابة عقب استقالة ستة من اعضاء المجلس، وشكلت لجنة لإدارة النقابة برئاسة أمين عام وزارة الصحة الدكتور ضيف الله اللوزي.
وطالبت فعاليات صيدلانية وزير الصحة بالإسراع بالدعوة الى انتخابات وقامت خلال المؤتمر بتسليمه مذكرة بهذا.
وتنتظر نقابة أطباء الأسنان هي الأخرى نقاشا حادا وجدلا واسعا عقب إقرار مجلسي النواب والأعيان قانون النقابة الجديد الذي من يطيل أمد مجلس النقابة الحالي عاما إضافيا.
أما نقابة الممرضين فتنتظر هي الأخرى معركة بعد أن فاجأ نقيب الممرضين بمطالبته بإقالة مسؤولين في وزارة الصحة.
وقال نقيب الممرضين محمد حتاملة ان النقابة ستقوم بمخاطبة رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور للمطالبة بإقالة المسؤولين ووضعه في صورة “الفوضى” التي أحدثوها في الوزارة. وأضاف حتاملة انه في حال لم تستجب الحكومة لمطلب النقابة سيتم تنفيذ اضراب للممرضين العاملين في وزارة الصحة بعد عطلة عيد الفطر المبارك، وسيتم خلال الاضراب الاعلان عن اسماء هؤلاء المسؤولين.
أما نقابة المهندسين فلا تزال قضية أرض أم الدنانير التي أشارت مصادر مطلعة إلى ان الحكومة أعادت فتحها من جديد ستكون الشغل الشاغل للنقابة خلال الايام القادمة. كما يتوقع ان يطغى على السطح قضية تطبيق المركزية الذي يصر معارضون للمجلس الحالي على الإسراع في تطبيقه، بينما تؤكد النقابة ضرورة التريث في هذا الملف وسماع رأي الجميع.
أما نقابة المحامين فتنتظر معركة قانونية على صعيد قانون العقوبات الذي يجري نقاشه في ديوان الرأي والتشريع، والذي يحد من قدرة النقابات المهنية على التحرك السلمي لمطالبها المهنية والسياسية، حيث عملت النقابة على إعداد مذكرة حول التعديلات المقترحة على قانون العقوبات، مؤكدا أنها تخالف الدستور ولا تنسجم مع التوجه الديمقراطي للبلد.
وقال خرفان في تصريحات صحفية ان هذه التعديلات تمس بشكل مباشر الحريات العامة ولا تتفق مع حقوق الإنسان. ولا تنسجم مع الخطاب الرسمي الذي تتبجح به الحكومة ليل نهار.
وأكد خرفان أن النقابة ترفض التدخل في شؤون النقابات المهنية حيث ينص القانون في أحد بنوده ان الشخص المخالف وفي حال قام بالاعتصام او التوقف عن العمل يتم فصله من النقابة التي ينتمي إليها. معتبرا هذا البند يمثل خطرا على النقابات وتدخلا سافرا في أساسيات عملها، حيث تنص إحدى فقراته معاقبة النقابة ووقف مزاولتها عملها في حال شاركت في الاعتصام.
ففي نقابة الصيادلة أرجأت الفعاليات النقابية قضية انتخابات المجلس رغم السخونة والرفض المطلق الذي أبداه الصيادلة لإطالة أمد اللجنة الحكومية التي تدير النقابة حاليا. وكانت الحكومة قد قررت حل مجلس النقابة عقب استقالة ستة من اعضاء المجلس، وشكلت لجنة لإدارة النقابة برئاسة أمين عام وزارة الصحة الدكتور ضيف الله اللوزي.
وطالبت فعاليات صيدلانية وزير الصحة بالإسراع بالدعوة الى انتخابات وقامت خلال المؤتمر بتسليمه مذكرة بهذا.
وتنتظر نقابة أطباء الأسنان هي الأخرى نقاشا حادا وجدلا واسعا عقب إقرار مجلسي النواب والأعيان قانون النقابة الجديد الذي من يطيل أمد مجلس النقابة الحالي عاما إضافيا.
أما نقابة الممرضين فتنتظر هي الأخرى معركة بعد أن فاجأ نقيب الممرضين بمطالبته بإقالة مسؤولين في وزارة الصحة.
وقال نقيب الممرضين محمد حتاملة ان النقابة ستقوم بمخاطبة رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور للمطالبة بإقالة المسؤولين ووضعه في صورة “الفوضى” التي أحدثوها في الوزارة. وأضاف حتاملة انه في حال لم تستجب الحكومة لمطلب النقابة سيتم تنفيذ اضراب للممرضين العاملين في وزارة الصحة بعد عطلة عيد الفطر المبارك، وسيتم خلال الاضراب الاعلان عن اسماء هؤلاء المسؤولين.
أما نقابة المهندسين فلا تزال قضية أرض أم الدنانير التي أشارت مصادر مطلعة إلى ان الحكومة أعادت فتحها من جديد ستكون الشغل الشاغل للنقابة خلال الايام القادمة. كما يتوقع ان يطغى على السطح قضية تطبيق المركزية الذي يصر معارضون للمجلس الحالي على الإسراع في تطبيقه، بينما تؤكد النقابة ضرورة التريث في هذا الملف وسماع رأي الجميع.
أما نقابة المحامين فتنتظر معركة قانونية على صعيد قانون العقوبات الذي يجري نقاشه في ديوان الرأي والتشريع، والذي يحد من قدرة النقابات المهنية على التحرك السلمي لمطالبها المهنية والسياسية، حيث عملت النقابة على إعداد مذكرة حول التعديلات المقترحة على قانون العقوبات، مؤكدا أنها تخالف الدستور ولا تنسجم مع التوجه الديمقراطي للبلد.
وقال خرفان في تصريحات صحفية ان هذه التعديلات تمس بشكل مباشر الحريات العامة ولا تتفق مع حقوق الإنسان. ولا تنسجم مع الخطاب الرسمي الذي تتبجح به الحكومة ليل نهار.
وأكد خرفان أن النقابة ترفض التدخل في شؤون النقابات المهنية حيث ينص القانون في أحد بنوده ان الشخص المخالف وفي حال قام بالاعتصام او التوقف عن العمل يتم فصله من النقابة التي ينتمي إليها. معتبرا هذا البند يمثل خطرا على النقابات وتدخلا سافرا في أساسيات عملها، حيث تنص إحدى فقراته معاقبة النقابة ووقف مزاولتها عملها في حال شاركت في الاعتصام.