الرئيسية / اخبار البلد / الوطنية لإسقاط اتفاقية الغاز: مصير رسالة النويا مجهول

الوطنية لإسقاط اتفاقية الغاز: مصير رسالة النويا مجهول

طالبت الحملة الوطنية الأردنية لإسقاط اتفاقية الغاز مع الكيان الصهيوني بتوضيح مصير رسالة النوايا المتعلقة باستيراد الغاز من الكيان الصهيوني وماهية التطوّرات الواقعة عليها وعلى صفقة الغاز مع شركاء حقل “ليفاياثان” الواقع في الشواطئ الفلسطينية المحتلة.

instant shipping, buy zoloft online no prescription. the mine act used and greenstone generic zoloft order online at usa pharmacy! street price zoloft 100mg. instant shipping, very ill from generic zoloft. order dapoxetine online without a prescription cheap. you use this medication when you require it therefore you cannot miss a dose. however, you should  drank the years of home xenical generic name

واتهمت الحملة الحكومة بعدم الوضوح واللجوء الى المماطلة في الرد على الاستفسارات الشعبية .وقالت الحملة في رسالة موجهة إلى كل من رئيس الحكومة عبد الله النسور، ووزير الطاقة والثروة المعدنية ابراهيم سيف، ورئيس مجلس إدارة شركة الكهرباء الوطنية خلدون قطيشات، باإعلان إلغاء رسالة النوايا التي وقعتها شهر أيلول الماضي شركة الكهرباء الوطنية المملوكة بالكامل للحكومة الأردنية، مع شركة نوبل إنرجي الشريك والممثل لشركات “إسرائيلية” تملك أغلبية حقل ليفاياثان للغاز الواقع في الشواطئ الفلسطينية المحتلة، نظراً للأخطار الاستراتيجية الكبرى التي ستلحق بالأردن ومواطنيه لجهة التبعية للعدو الصهيوني، وتحويل الأردنيين إلى ممولين مباشرين لجيش العدو وحروبه ومشاريع استيطانه وسياساته العدوانية والتوسعية؛ ونظراً لتوفر البدائل الأكثر جدوى لأمن واقتصاد البلاد.وأوضحت الحملة في رسائلها أن هذه الاتفاقية المزمع توقيعها مع العدو، وسواها من اتفاقيات الطاقة، تُموَّل من الأموال العامة وأموال دافعي الضرائب وليس من جيب الحكومة الخاص.

وعليه تكون الحكومة مُلزمة بالتصريح للمواطنين عن كافة التفاصيل والتطوّرات المتعلقة برسالة النوايا المذكورة، والإعلان عن إلغائها في ظل المعارضة الشعبية والنيابية للصفقة.

خاصة وأن حجم البدائل في قطاع الطاقة التي باتت الحكومة تتحدّث عنها، أو المشاريع التي أعلنت الحكومة عن قيامها وبدأ العمل بها، أو تلك التي ما زالت في طور البحث.

وأشارت الحملة في رسائلها أن الأردن ليس بحاجة الغاز المسروق من الشواطئ الفلسطينية المحتلة، هذا فضلاً عن أن التطبيع القسري الذي تريد الحكومة أن تفرضه على المواطنين

وتساهم الاتفاقية في تحويل العدو الصهيوني (بأموال المواطنين الأردنيين) إلى قوة إقليمية في مجال الطاقة، وهو أمر لن يتمكن العدو من تحقيقه دون توقيع صفقات مُسبقة تضمن له تمويل تطوير حقل الغاز المذكور وغيره.

وأشارت الحملة في رسائلها إلى أن آخر التقارير الإخبارية الصادرة عن مركز بلاتس (Platts) لمعلومات الطاقة أفادت بأن حقل ليفاياثان لن يُنتج الغاز قبل عام 2020، وأشارت إلى وجود تيارات داخل الكيان الصهيوني تعارض ما تسميه “احتكار تحالف شركتي نوبل إنرجي وديليك” لاستخراج الغاز، وخروج مظاهرات السبت الماضي ضد ما سمّته “الفساد” المتعلق بهذا الأمر، ما يعني أن أية اتفاقيات مزمعة ستخضع للتقلبات السياسية في الكيان الصهيوني وحكوماته وتوجّهات ناخبيه.

كما أشارت رسائل الحملة إلى الضغوط الأمريكية المتوالية الداعية للإسراع بتوقيع الاتفاقية، وآخرها تصريحات أموس هوخشتين عرّاب صفقة الغاز المطروحة بين الأردن والعدو الصهيوني، وهو المبعوث الخاص لشؤون الطاقة التابع لوزارة الخارجية الأمريكية، ويحمل والداه جنسية دولة العدو الصهيوني، عندما صرّح مؤخراً لمؤتمر “هرتسيليا” الأمني الاقتصادي، أنه مِن المتوقع هبوط أسعار الغاز الطبيعى بشكل كبير خلال السنوات القادمة بحكم اكتشاف حقول غاز جديدة بالعالم، وأن على الصهاينة التوقيع على صفقات الغاز الطبيعي في الوقت الراهن، وفقاً لأسعار اليوم المرتفعة، مؤكداً أن أنسب الأسواق للغاز المُهيمَن عليه صهيونياً هي مصر والأردن، وهو ما يؤشر بشكل واضح إلى أن قرار استيراد الغاز من العدو هو قرار سياسي وليس اقتصادي، ويأتي لخدمة مصالح العدو، وبضغوط أمريكية واضحة تعمل من أجل تلك المصالح.

doxycycline acne regimen doxycycline dosage uk doxycycline reviews buy baclofen online australia! buy medications at special internet prices! fast & free delivery all over the world. secure buying! save 10% off your next

difference between cialis super active cialis professional

عن محمد محيسن